إن كانت الناس عرفت و أحبت الأتراك بالفن الهابط
فلقد أحببتهم من قبل أن تعرض القنوات أفلامهم و مسلسلاتهم ،
لقد عرفتهم أكثر (عن قرب) من خلال طلابهم و طالباتهم الذين زاملوني مقاعد الدراسة في يوم ما
مع أن اللغة كانت تحول بيني و بينهم في بعض المرات ، الى الآن أتذكر تلك المدرسة التركية التي جاورتها أيام و ليال طويلة ، وكنت أراقب الأطفال مستمتعا و هم يدخلون المدرسة و كنت ألحظ ذلك الإحترام الكبير الذي يكنونه لأساتذتهم و ذلك النظام و تلك الهمة و البسمة على محياهم ...
( بعد أن عرفت (كولن) عرفت سر هذه المدرسة )...
أحببت مجلتهم حراء و كانت أول انتاج تركي يقع في يدي ، و كنت فرحا بتلك الطالبة التركية الحريصة على توزيعها بين الناس ، لسان حالها هؤلاء هم الأتراك الحقيقيون بنات إسطنبول و رجال الأناضول ...
هذه الأيام انتهيت من كتاب (و نحن نقيم صرح الروح) للشيخ فتح الله كولن
أسرني باسلوبه و افكاره العميقه ...
و هو متاح للتحميل و القراءة على موقعه ، أنقل لكم هنا من غلاف الكتاب :
و انا أتجول في بعض المواقع ... وقعت على هذا المقطع المرئي له ...
عندما شاهدت المقطع ، عجزت أن أعبر و لم أملك نفسي ،
فلقد أحببتهم من قبل أن تعرض القنوات أفلامهم و مسلسلاتهم ،
لقد عرفتهم أكثر (عن قرب) من خلال طلابهم و طالباتهم الذين زاملوني مقاعد الدراسة في يوم ما
مع أن اللغة كانت تحول بيني و بينهم في بعض المرات ، الى الآن أتذكر تلك المدرسة التركية التي جاورتها أيام و ليال طويلة ، وكنت أراقب الأطفال مستمتعا و هم يدخلون المدرسة و كنت ألحظ ذلك الإحترام الكبير الذي يكنونه لأساتذتهم و ذلك النظام و تلك الهمة و البسمة على محياهم ...
( بعد أن عرفت (كولن) عرفت سر هذه المدرسة )...
أحببت مجلتهم حراء و كانت أول انتاج تركي يقع في يدي ، و كنت فرحا بتلك الطالبة التركية الحريصة على توزيعها بين الناس ، لسان حالها هؤلاء هم الأتراك الحقيقيون بنات إسطنبول و رجال الأناضول ...
هذه الأيام انتهيت من كتاب (و نحن نقيم صرح الروح) للشيخ فتح الله كولن
أسرني باسلوبه و افكاره العميقه ...
و هو متاح للتحميل و القراءة على موقعه ، أنقل لكم هنا من غلاف الكتاب :
إنَّ هَذَا الكتاب النفيس الذي لم نقرأ مثيلاً لـه يرسم خارطة دقيقة وتفصيلية للكيفية التي يمكن بها إقامة هذا الصرح العتيد من وهدته، إنه يجوب القلب البشري ويأتي بلبنات البناء من مقالعه، ويجوس خلال الروح ويعود بفلذاتها لتكون الحجر الأساس فيه، ولكي يعلو شامخاً بحيث يراه العالم كله من أي جهة نظر إليه، ويجد في ظله الأمن والأمان. وخير من يقوم بهذه المهمة الإيمانية الحضارية هو جيل الطهر والإيمان الذي لم تتلوث روحه، ولم يتنجَّسْ قلبه. والكتاب طافح بالأمل في مستقبل قيام هذا الصرح، وهو حين يقوم فسيكون أعجوبة من أعاجيب هذا العصر، يعلو على كل صرح ويسمق فوق كل حضارات القلب والروح في الماضي والحاضر.
و انا أتجول في بعض المواقع ... وقعت على هذا المقطع المرئي له ...
عندما شاهدت المقطع ، عجزت أن أعبر و لم أملك نفسي ،