ديسمبر 31، 2009

الصحفية ايفون ريدلي ... خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا


ايفون ريدلي صحفية و ناشطة و سياسية بريطانية معروفة  ...


ولدت سنة 1959م،  عملت في أكبر الصحف البريطانية (الإندبندنت) و (الأوبزرفر) و (صانداي تايمز) و (صانداي إكسبرس)، كما أنها تعد من أنشط الصحفيين البريطانيين المتابعين للملفات الدولية عن قرب ، اعتنقت الإسلام بعد رحلة طويلة بدأت بالعداء للإسلام وطالبان و انتهت باسلامها .


كانت البداية حين أَسرتها حركة طالبان مدة عشرة أيام ، فدعوها للدخول في الإسلام. فرفضت و كانت تحتقرتهم  و تعاملهم بجفاء و عداء وهي في المعتقل ، وعدتهم بقرآءة القرآن كي تتخلص من هذا الاعتقال ، و كان أن نفذت وعدها و بسبب حسن معاملة طالبان لها و اقتناعها و تأثرها بالقرآن دخلت الاسلام بعد ثلاثون شهرا و كان ذلك في عام 2003م  ...



ديسمبر 24، 2009

كيف تتعامل مع الأخبار ؟! (خطوات عملية)



     نتناقل و نسمع و نقرأ جميعنا الكثير من الأخبار التي تنتشر في الانترنت و الصحف و كذلك ما نسمعه في مجالسنا العامة  ... و كثير من هذه الأخبار بلا مصادر و مراجع موثوقة و واضحة و بأسماء مستعارة و بعضها بلا هوية من قبيل قيل وقال (شركة يقولون و سمعنا ) ...



و هذه الأخبار التي نتعرض لها و نسمعها و نقرأها تساهم في تشكيل آرائنا و مواقفنا و تؤثر بشكل او بآخر في أفهامنا و موقفنا من القضايا ،
فيجب علينا أن نحرص و نحذر و نعرف كيف نتعامل مع هذه الأخبار و المصادر و المعلومات ...




خصوصا في ظل هذا الكم الهائل من المعلومات التي تنتشر عبر أساليب وتقنيات انترنت من مواقع ومدونات و شبكات اجتماعية فيس بوك وتويتر و صحافة الكترونية و مجلات وغيرها الكثير ...

وحتى نستفيد منها أعظم استفادة كمصادر للمعلومات العلمية والموثوقة و نقلل من آثارها السلبية في تزويرها للحقائق و نشر الإشاعات و المعلومة الخاطئة و تضخيم الأحداث أظن يجب أن نعمل على :


ديسمبر 13، 2009

نقاط 3 : في الاعلام و ما جاورهـ




*


هل كل من امسك المشرط اصبح طبيبا ؟! هل كل من مسك القلم و كتب يصبح اديبا ؟! هل كل من نظم يصبح شاعرا ؟!

تحية الى اصحاب الأدب و الاعلام الرخيص ... الذي لا يفتأ ان يصور مجتمعاتنا انها مليئة بالعيوب و الشهوات في كل لقطة و زاوية تجد رمزا الى خلاعة و مجون و حب و ليالي حمراء ... كأننا لا نخرج من هذه الحالات !! 

نوفمبر 29، 2009

آمالنا أحلامنا ...







في هذه الايام الفاضلة
و ايام عيد اأضحى السعيد
نحب ان ندعو لبعضنا البعض بأن تتحقق آمالنا ... أمانينا ... و ان نرى هذا الأمل واقعا
و هذا الدعاء جميل و ينشر التفاؤل و يزرع الابتسامة ... فالجميع لديه آمال و أحلام و نعيش على أمل تحقيق ما نؤمله من أهداف ...
و كما قيل ... ما أضيق العيش لولا فسحة الامل ...


نوفمبر 20، 2009

نحو الكمال !!


بعض مواقف تمر بنا ...
تبحث عن مفتاح المنزل و هو بيدك
تريد ان تكتب على ورقة و لا تجد القلم وهو في منتصف الدفتر او فوق اذنك :P

اشعر كثيرا بأننا نؤمن بقدراتنا العقلية و الحسية كثيرا بل و نتجاوز ذلك للايمان بتحليلاتنا و توقعتنا وحدسنا كأنه واقع و كائن لا محالة ، و نبني على هذا كله قرارات و اساليب و تفاعلاتنا مع المحيط و البيئة الخارجية و كذلك في التعامل مع انفسنا نحن ...

و ننسى في غمرة هذه الخطط والتحليلات و الثقة بقدراتنا ان حواسنا و اعتقاداتنا عرضة للخطئ والصواب و ننسى ان ادواتنا في التواصل و الوعي تظل قاصرة و محدودة ، و مهما بلغنا من العلم و الخبرة و الدراية ، يظل هناك احتمالات لا استطيع تخيلها و تصور وجودها ...


نوفمبر 06، 2009

تغييب العقل 2 ( اسقاطات)



مشهد ....
وجدت نص او صورة مثلا و اعتقدت  انه من انتاج احد المقربين او الغرباء او حتى مجهولة المصدر...
بدأت تقرأ ... بعين ناقدة ... و بدات تبحث عن الجماليات و العيوب فيها
وعندما علمت انه للاديب الكبير فلان او الدكتور فلان ...
اصبحت تضع بعض الاعتبارات لملاحظاتك ... و تقول لعله اعلم و أعرف ولعل له خبرة اكبر

و نسيت تلك الملاحظات ( والعكس صحيح ... )

مشهد آخر ...
:اخوي ابو ياسين تنصحني بكتاب ميسر سهل في كذا ؟
= نعم ... يوجد كتاب اسمه كذا و كان اسلوبه سهل و ادبي و علمي و فيها ...
: جميل هذا هو المطلوب ... من المؤلف ؟
= فلان و قد اجاد في ...
: فلان ؟!!! لالا هل يوجد كتاب غيره ...
= لماذا ؟
: هذا الكاتب فيه كذا وكذا ... و هو من دولة كذا ( و بدأ يكيل التهم و يحكم عليه)
= هل قرأت او سمعت له شئ ؟
:لأ ...

أكتوبر 28، 2009

نقاط 2




" تكون قصة الحب ناجحة
إذا زودتنا بلحظات فرح في عصر مليء بالخيبة
إذا أعطتنا ذكريات خاصة نستطيع أن نتذكرها عندما نلامس شيخوختنا فنتذكر أن أحدهم أحبنا بهذا الشكل
إذا جعلت منا أكبر ، أنضج ،
إذا عرفتنا على أشياء فينا لم نكن ندركها في ذواتنا
إذا استطعنا بعدها أن ندرك بشكل أوضح مزايا الشريك الذي نحتاجه ونستثني ما لا نحتاجه
من قال لك ؟ ان الزواج والابدية هو السيناريو الوحيد الناجح لقصة الحب ؟ "





أكتوبر 23، 2009

الرابحون لا يستسلمون ابدا ، والمستسلمون لا يربحون ابدا



بين التشاؤم و التفاؤل و صناعة المستقبل والفرص والحياة قال الكاتب

"" *
حين يكون الاسلوب التفسيري متشائما يميل الشخص الى تعميم المحنة
من الوضعية الأصلية الى مختلف وضعيات الحياة ،
بحيث ( تسودّ الدنيا في وجهه كما يذهب اليه القول الشعبي ( ،
و يطلق احكما عامة وقطعية على الدنيا وناسها ،
كما أنه يميل الى ادراك المحنة على أنها دائمة ونهائية ولا خلاص منها .
و يكمل جلد الذات البعد الثالث من الاسلوب التفسيري المتشائم ،
بحيث يعتبر الشخص نفسه المسؤول ، وان العلة فيه هو ،

وهي علة أو قصور لا يرى لنفسه خلاصا منه .

وفي المقابل فان اسلوب التفسير المتفائل يجعل الشخص يدرك الخسارة او الشدة ،
على انها محدودة ضمن حيز ما ، وان هناك مجالات اخرى لازالت متوفرة
ويمكن ان تكون مجزية ، وتشكل بدائل أوتعويضاات معقولة او حتى ملائمة ،
كما يدرك الاسلوب التفسيري المتفائل المحنةَ او الخسارةَ على انها انتكااسه مؤقتة ،
وبالتالي فان إمكانات الانطلاق من جديد متاحة , بتوسل الوسائل الملائمة ،
وعلى المستوى الذاتي يحافظ اسلوب التفسير المتفائل على ايجابية النظرة الى الذات
وقدراتها وإمكاناتها وتقديرها ، مما يبقي الطاقات متوفرة لجولات جديدة.



أكتوبر 12، 2009

وداعاً عصر الحرية و المساواة، وأهلاً بعصر الحريم












* "مجلة ((ماري مكير)) الباريسية، قامت باستفتاء الفتيات الفرنسيات من جميع الأعمار والمستويات الاجتماعية والثقافية، شمل 2,5 مليون فتاة، عن رأيهن في الزواج من العرب، وكانت إجابة 90% منهن: نعم. والأسباب – كما أفادتها نتيجة الاستفتاء - هي:

- مللت المساواة بالرجل..
- مللت حالة التوتر الدائم ليل نهار..
- مللت الاستيقاظ عند الفجر، والجري وراء المترو..
- مللت الاستيقاظ للعمل حتى السادسة مساء، في المكتب والمصنع..
- مللت الحياة الزوجية، التي لا يرى الزوج فيها زوجته إلا عند النوم..
- مللت الحياة العائلية، التي لا ترى الأم فيها أطفالها إلا حول مائدة الطعام..

ومن الطريف أن العنوان كان: (( وداعاً عصر الحرية والمساواة، وأهلاً بعصر الحريم))"




سبحان الله

عندما قرأت هذه الاسطر ابتسمت و تسائلت

اي حرية يقصدون واي مساواة يعنون ؟؟



سبتمبر 25، 2009

نقاط 1




# .... في حديث عن كتب تطوير الذات و البرمجة اللغوية العصبية
التي انتشرت انتشار النار في الهشيم
قلت : ما اكثر الحشو الفارغ في كثير من هذه الكتب
و تطويل الكلام و الانبهار بالغرب الى حد مخزي
و كل كتاب يجب ان يطبع على غلافة عبارة (من اكثر الكتب مبيعا) ؟!!!

و الاغرب من هذا كله ... ذلكم الكم الهائل من المدربين الذين قرأو هذه الكتب بالامس


سبتمبر 13، 2009

تغييب العقل 1



كرم الله الانسان بالعقل
وفضله على سائر المخلوقات
لكن ... عندما يغيب العقل و منطقه
لا اعلم اي كائن نكون حينها ...

هذا موقف ... تاملت فيه كيف اراد صاحبي الغاء عقله

قلت لصاحبي في اجتماع اداري


سبتمبر 04، 2009

سؤال من قريبة لي






السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


وحده من صحباتي حلمت برؤيه لصديقتها,
ويوم فسرتها طلع ان صحبتها, مصابه بشيء قوي جدا
-سحر او عين حمانا الله واياكم منه-


أغسطس 24، 2009

اين الخلل ؟؟

دائما وفي كل رمضان

كنت استغرب من بعض المواقف

شخص ...
تجدهـ حريصا اشد الحرص ... ويتابع برامج الفتاوى و يسال عن ارقام العلماء
و يبحث عن مسائل تفصيلية في احكام الصيام ...
( عطر .. غبار .. معجون اسنان ....الخ
و في الجهة الاخرى هو نفسه يقع في الكبائر في نهار رمضان و ليلهـ
( ربا .. عقوق .. النوم عن
الصلوات بعد سهرة خصوصا الظهر والعصر .... الخ

بلا احساس بالذنب

اين الخلل ؟!

لا ادري

هل من مجيب ؟


سلام

أغسطس 23، 2009

الحمد لله ... ابتدات اخيرا

تحية طيبة
اخيرا قررت ان ابدأ التدوين
اخوض تجربة جديدة
لعلي اتعلم منها ما ينفعني ... و اقدم فيها ما يرضيني
صحيح ... يمكن تعبت كثيرا في اختيار القالب واجريت الكثير من التجارب
لكن ..
في الاول من رمضان من سنة 1430 هجرية
توكلت على الله واخترت قالبا راق لي
و حددت اسم طرأ في بالي في حينها لا ادري لماذا
و ها انذا في صباح اليوم الثاني من رمضان
اكتب هذه الكلمات
لعلي انطلق بها في هذا الميدان
والله المستعان


وكل عام وانتم بخير
جعلنا الله واياكم من المقبولين في هذا الشهر الفضيل

سلام

أغسطس 08، 2009

ابو ياسين عن قرب

لعل اصعب الاشياء هو التحدث عن نفسك
ولعل هذه المدونة تكون مرآة لي ولكم
وهذه الكلمات هي الوسيط

الى ان اجد تعريف جامع مانع
هذا ما لدي
شكرا لمروركم من هتا



سلام


ابو ياسين

للمراسلة ...


اهلا بك
ممكن تراسلني من هنا و سأحاول الرد عليك في اقرب فرصة
شكرا لتواصلك


اسمك الكريم :
بريدك الإلكتروني :
الموضوع :
الرسالة :
تحقق من الصورة :
(إنتبه لحالة الأحرف)